اتعاطى كفنانة مع نقطة في الزمن، تسمح لي بأن اكون في حالة من التفكير اليقظ والتحرر العاطفي، وتوسع الحدود التي اعرفها. بهذه الطريقة، تصبح العقلانية التي تشرف العاطفة غير مقيدة، وتتسنى السيرورة الفريدة للتقصي الشكلاني وانشاء صور متحررة من قيود المنطق. هكذا احاول ان اتطور تحو مدى جديد، يمكنه ان يقدم لي الفن والرسم المعاصرين. تتيقظ الدافعية من افكاري العميقة والشخصية. وتتمحور في تقصي المبادئ المجردة والبحث عن طرق جديدة للتعبير عن المشاعر والافكار والاحاسيس. وهكذا، فأنا اعمل مع الهام عميق من اللوحات والفن البدائيين. ومن منطلق الرغبة في الوصول الى تجارب عاطفية عميقة وأسرة يمكن للمشاهد ايضا اختبارها ومعايشتها. تتيح اللوحة للمشاهدين رؤية المراحل المختلفة للصيرورة الابداعية، بدءا من تحضير القماش، مرورا بالتخطيط الاولي ووصولا الى اضافة التفاصيل النهائية.